مقالات

2013

يتطرّق هذا المقال إلى الحاجة إلى النظر في موروث فلسطين من حيث الخطاب/ات والممارسات ’المابعد استعماريّة‘/’مابعد أوسلو‘ وذلك للكشف عن المشترك والمختلف. لدي ادّعاء أنّ هذه الممارسات والخطابات تروي قصّة رموز ذاتيّة مخفيّة بينما تكشف انتكاسات خطابات الموروث المابعد استعماريّة في ’الفترة الاستعماريّة‘.

2010

تجاوزًا للتفرّع الثنائي المنطقيّ بين الفنّ كممارسة راديكاليّة وبين الموروث كفعل محافظة، تحلّل هذه المقالة الموروث الفلسطينيّ بصفته المنطقة الملتبسة حيث تلتقي هاتان الممارستان، مشكّلتان لغة تجمع في آن واحد بين التجذّر المحلّيّ والكوزموبوليتيّة. من خلال فحص البيناليّات الفنّيّة الفلسطينيّة الأخيرة، أبيّن كيف أنّ الفنّ المتأثّر بالموروث يتّخذ وظيفة المنبر لعرض وممارسة الدولة القوميّة الفلسطينيّة القادمة.

2010

تسلّط هذه الورقة الضوء على مبادرة طموحة لحماية وإعادة إحياء البلدة القديمة في بيرزيت، البلدة الجامعيّة الصغيرة التي تبعد نحو 7 كلم عن مدينة رام الله. لقد تمّ اختيار البلدة القديمة في بيرزيت لتكون مشروعًا تجريبيًا في إعادة إحياء البلدات القديمة، وسيستخدم كنموذج لإعادة إحياء البلدات القديمة في خمسين بلدة أخرى على لائحة رواق.

2009

تبعد بلدة بيرزيت نحو 10 كلم شمال رام الله، وفيها أقدم جامعة في فلسطين (جامعة بيرزيت)، وكمّ هائل من مواقع وميّزات الموروث. تجعل بيئة بيرزيت متعدّدة الثقافات، في موازاة مزاياها الجوهريّة الأخرى، من البلدة مكانًا مناسبًا لمشروع استرشاديّ يهدف إلى استخدام إعادة التأهيل كأداة للتنمية.

 

2008

كان الموروث الثقافي في فلسطين، ولا يزال، موضوعاً ذا حساسية وذا أبعاد أيدولوجية وسياسية لارتباط وتشابك موضوع البحث فيه بالتطورات التاريخية للمنطقة منذ العام 1850. لذا فإنه من الضروري مراجعة هذا السياق من أجل تقييم صحيح لوضعه الراهن والمنظور حوله في المستقبل. والهدف من هذا التقييم هو ليس فقط لامعان النظر في أوجه القصور، والفشل، والنجاحات التي حققتها الجهود السابقة، ولكن أيضا لتتبع تاريخ تلك النزعات التي أدت إلى موروث ثقافي أكثر علمية وموضوعية وحداثة، والذي لا يزال يناضل من أجل التحرر من الضغط الأيديولوجي وتأثير الصراعات السياسية.